تبقى في المنزل بمفردها وتتصل بصديقها الجديد ليلعب بفرجها
تبقى في المنزل بمفردها وتتصل بصديقها الجديد ليلعب بفرجها. تنتظر بفارغ الصبر، مرتدية ملابس داخلية مثيرة فقط. عندما تصل، تسحبه إلى غرفة النوم وتهمس في أذنه بما تريد أن تفعله به. يمسكها من شعرها ويقبلها بشغف، بينما تستكشف يداه كل ركن من أركان جسدها. تتأوه بمتعة وتتوسل إليه ألا يتوقف.
تاريخ الإضافة مارس 20, 2025