تهمس لي شفتيها الناعمتين بوعود المتعة التي تأخذها حتى الاكتمال
تقترب شفتاها الناعمتان من شفتيّ، أشعر بأنفاسها الدافئة على حلقي، ثم تواصلان طريقهما إلى الأسفل حتى أشعر بلمستهما الخفيفة على جلدي. تعدني بالمتعة في همس رقيق، ثم تفي بوعدها، تداعبني وتقبلني بشغف يحرقني من الداخل.
تاريخ الإضافة مايو 6, 2025