نيك خالتي الحامل بعنف مع تقديم الطعام أولاً، ثم تذوب شهيتها بين يدي، فتزداد رغبتها الجائعة وتقتادني بلهفة إلى الغرفة، حيث تسلمني أنفاسها المتقطعة وجسدها المثقل بالحمل، لتشتعل اللحظة أكثر فأكثر حتى أفقد السيطرة ويختلط الأنين باللذة ولا يبقى في المكان سوى شهوتنا المحترقة